رئيس مجلس الشورى الإيراني محمد باقر قاليباف من لبنان :نحن لا نهاب العدو
📌 قمت بقيادة الطائرة التي أتيت بها إلى لبنان بنفسي وجئنا وكان من دواعي سرورنا أن نكون في لبنان وبين أبناء الشعب وأن نتفقد الأماكن المتضررة
📌 أردنا أن نقول إننا نقتدي بقائدنا السيد خامنئي الذي أقام صلاة الجمعة على الرغم من تهديدات العدو
📌 نحن لا نهاب العدو وقمنا بهذه المهمة وفقاً للقوانين الدولية ولا ينتابنا أي خوف من المجيء إلى هنا
📌 أعلنا مرات عديدة أننا لم ولن نرغب بتوسيع الحرب لكننا سنرد بالتأكيد على أي اعتداء على بلدنا بقوة وبشكل مناسب
📌 أظهرنا هذا الأمر بوضوح سابقاً وآمل أن يكون هذا درساً لأعدائنا
📌 لا نفهم ماذا يعني أن يكون الرد ضمن “الضوابط والأطر” ولن نترك أي اعتداء على بلدنا من دون رد
📌 كان ردنا في “الوعد الصادق 2” عسكرياً بحيث استهدفنا مواقع عسكرية واستخبارية وأمنية فقط في “إسرائيل”
📌 ما أُشيع عن الجنرال قاآني ينضوي ضمن الأخبار الكاذبة التي تُشاع بصورة مغرضة
📌 الجنرال قاآني بخير وهو يواصل القيام بمهماته الخاصة
📌 قلنا مراراً إنه يجب عدم استخدام أجواء البلدان المجاورة وأراضيها منطلقاً للاعتداء على بلدنا
📌 إذا حصل ذلك فإن ردنا سيكون واضحاً وطبيعياً بحيث سنرد بالتأكيد على أي مكان ينطلق منه الاعتداء على إيران
📌 واثقون بأن جيراننا في الشرق الأوسط سوف يراعون هذا الأمر وهم التزموا بذلك في السابق ونحن لدينا علاقات سلام بكل دول المنطقة
📌 ثمة إجماع في إيران بشأن هذا الأمر وتجلى الإجماع في ردود أفعالنا
📌 لدينا إجماع بشأن دعم الشعبين اللبناني والفلسطيني ومد يد العون إليهما
📌 شعبنا وكل أبناء الأمة الإسلامية يقدّمون الدعم إلى الشعبين اللبناني والفلسطيني مادياً ومعنوياً
📌 من الطبيعي أن نشارك في إعادة إعمار البنى التحتية والمناطق المتضررة وسوف نقدم الدعم نحن والدول الإسلامية
📌هذه الوحدة موجودة اليوم بقوة في بلدنا وبين أبناء الأمة الإسلامية أيضاً
📌 المقاومة تحظى باهتمام من دون شك كما كانت محط اهتمام سابقاً
وكان قاليباف زار كل من رئيسي مجلس النواب وحكومة تصريف الاعمال نبيه بري ونجيب ميقاتي وجال في الضاحية الجنوبية لتفقد الدمار ازاء العدوان الاسرائيلي وكذلك اماكن العدوان في بيروت